عماد عبد الحليم في ذكرى العندليب الثانية

موضوع جميل وممتع ونادر فعلا وعرفنا من خلاله مجموعة من الأمور التي كانت غائبة عنا ...مثلا قضية أن إسماعيل شبانه لم يكن على وفاق معه بل واتهمه بأنه ابن عبد الحليم...وأيضا ما جرى لعماد مع حسن الإمام...ولو أنني ألوم عماد على موقفه من حسن الإمام فالتمثيل في أفلامه هو قطعا مكسب لكل فنان.

هو مكتشفة ومقدمة للجمهور فاْنا اعتبر عماد العندليب الثانى
الميزة وشكرا مجهودك استاذ مفيد

مع إحترامى لجميع الأراء ولكن عماد لا يعتبر تكرار لعبد الحليم ومانقدرش نقول إنه العندليب التانى . عبد الحليم حاجه وعماد حاجه تانيه يعنى ده رأيى بصراحه .
وبالنسبه لموقف عماد من المخرج حسن الأمام أنا شايفه إن عماد ماأجرمش لما طلب يقرا السيناريو مفيهاش حاجه . يعنى هما النجوم الكبار مابيقروش السيناريو قبل توقيع العقد مع نفس المخرج ؟
ومرسى جدااااا أستاذ مفيد على الحوار الأكتر من رائع بجد مواضيعك كلها حصريات للمنتدى

الموضوع جميل وفعلا عماد لم يخطيء مع حسن الامام فاذا كانت افلامه تصنع النجوم فلماذا فشل مع محمدثروت لكن عماد فعلا كان بقلد عبد الحليم فى بداياته وهو امر طبيعى لكن عماد استق بشخصيته الفنيه من منتصف الثمانينيات
ولا يمكن مقارنته بعبد الحليم فحليم كان مؤسسه فنيه وسياسيه واعلاميه فكان مدعوما بجيش من الكتاب والمفكرين والاعلاميين والساسه وهو يحسب لحليم الذى تفوق بذكائه عن كل من سبقوه ولحقوه لكن عماد كان يعتمد على حلاوه صوته فقط ولكن مع اهتزاز شخصيته وافتقاده للذكاء والوعى العام مع تغير اذواق المستمعين انفسهم وسعى الشباب نحو التفاهه فى كل شيء

HALIMLOVER كتب:

مشكلة عماد هي الشهرة المبكرة في الصغر
فاصبح معتدا بنفسه مغرورا
وهذا الكلام اكده لي الاخ اشرف يوسف الذي التقى بعماد مرات عديدة ومثل معه في بروفات مسرحية خيل الحكومة
قال لي بان عماد مغرور جدا وبانه التعامل معه صعب جدا
وايضا توفي عبد الحليم وتركه يكافح لوحده وما زال بعد صغيرا
وهذا ادى الى انتهاء الدعم الاعلامي في التلفزيون والراديو ووسائل الاعلام له
فاصبح تحت وطأة التعتيم الاعلامي
وايضا موضوع الصداقة السيئة التي جعلته ينجرف وراء اصحاب السوء ويفقد توازنه
وايضا موضوع الطموح !!! لا اعتقد بانه كان يمتلك طموحا كافيا
وايضا الحظ العاثر الذي رافقه في بداياته

كان يملك الصوت الجميل الحساس والطلة الجميلة لكن هذا وحده لا يكفي
فالدعاية والاعلام مهم جدا جدا في وصول المطرب الى الشهرة المنشودة
وايضا الحظ

عماد كان ينقصه الصبر والالتزام والتخطيط

معك حق أخى مصطفى

شكراً جزيلاً استاذ مفيد علي المقالة الرائعة جداً جداً

أرجو إعادة رفع المقال ولكم جزيل الشكر والتقدير

شكرا لك على هذا المقال النادر