عايز اجنده زياده !

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بدايه والله العظيم والله العظيم وربنا شاهد اول ماشفت العنوان بس ف المواضيع الاخيرة ضحكت وصوتى بيتهيألى وصل لاخر الشارع ههههههههههههههههه
اما عن السلمه المكسورة فعلا استاذى دايما ملاحظاتك رائعه لازم يبقى فيه حاجه مكسورة ف حياتنا فعلا بل والكسر بيزيد زى ماحضرتك قلت كان سلمه بقى دور كامل
واشكرك وبشده ع انواع الاجندات اللى بيحملها المرشحين وع فكرة فيها توريه جامده والله
يعنى الاجنده الاسلاميه للاخوان مثلا والباقى برده حاسه ان كل نوع ذكرته تقصد بيه مرشح او يعنى حزب موجود والله عبقريه ياولاد ف الكتابه!!
وانا اهديك اجنده من عندى زياده استاذى العزيز ع الموضوع الرائع

( اما اصحاب اجندات التقويم الليبرالى فهم الطرف النقيض للاجنده الاسلاميه يجهلون فى الاصل
معنى الليبراليه والعلمانيه ويطلقون شعار لا دين فى السياسه ولا سياسه فى الدين)
أذكر فى رمضان قبل الماضى كان تركيز الاعلام على نشر هذا الفكر ، وهو فكر خبيث ، وكان الكاتب وحيد حامد يقول هذا المعنى فى مسلسلاته بل تجرأ على الدين فكان يقول: (السياسة تفسد الدين ، والدين يفسد السياسة )، وكنت أتمنى أن أجد رداً من الأزهر على هذا الكاتب الجاهل ، فأى دين هذا الذى يفسد السياسة ، ولكن للأسف لم أجد هذا الرد ولا أعلم أين علماء الأزهر ولماذا هم صامتون ، وكان فى نشر هذا الفكر غسيل مخ للبسطاء والجهلاء والأميين ، وأيضاً روجو لفكرة أن مصر دولة مدنية وليست دينية ، ثم بدأوا يتفلسفون فى تعريف المصطلحات والتفريق بين المدنية والعلمانية ، والحقيقة التى يحاولون تغطيتها هى رفضهم التام للإسلام ولتطبيق الشريعة الإسلامية ، على اعتبار أن الاسلام فى الجامع صلاة وصيام وممكن شوية حلقات ذكر للصوفية يتراقصون ويتمايلون فيها على إيقاع الطبل والموسيقى قائلين الله حى ،وعلى رأى أحد المسيحيين بيفرغوا طاقتهم !
ولكن أن يكون الاسلام شريعة وقوانين وحكم ومنهاج فهذا يفسد الدين ويفسد السياسة !
أستغفر الله العظيم ، الدين هو الحياة ، وما وضعت الشريعة الاسلامية إلا للحفاظ على الحياة ، ولكن أين أولى الألباب الذين يفهمون ويعقلون ؟ ( ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب )

"صح يا لولا كان فى ذهنى وانا اتحدث حازم ابو اسماعيل اسلاميا وحمدين صباحى ناصريا ومحمد البرادعى ليبراليا

ونجيب ساويرس قبطيا ولا اظنه سيترشح واخيرا عمرو موسى حسنيا مباركيا مهما انكر ذلك"



وهنا تكمن العبقريه يااستاذ محمد التوريه والمعنى البعيد غير المكتوب ولكنه المقصود