شكرا على الموضوع واعتقد ان البعد عن تعاليم الدين سبب رئيسي فى الظاهره
فلم يعد مقياس الدين الذى حدده الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو الاساس سواء عند اهل الشاب او الفتاه
ولكن مساله الغرور اعتقد انها لم تعدمؤثره كما فى السابق فالماده طغت والفتاه يهمها من يوفر لها الحياه المريحه
وليست الحياه الكريمه وهناك فرق فكل فتاه ترى فى نفسها انها الافضل ولا يجب ان تتزوج فى بيت زوجيه مؤثث بشكل اقل
من فريناتها لذلك اصبحت ارى الطبيبه متزوجه ممن لا يعرف شيئا فى الحياه الا جمع الاموال ليتباهى وسط اقرانه انه زوج الطبيبه
بفلوسه كما يقولون ولا مانع ان يفتح لها عياده ويعتبرها جزء من تجارته ولم نعد نرى معاناه المراه المثقفه كما جسدتها نجلاء فتحى مع محمود ياسين فى فيلم الشريده فاختلاف الثقافه والاذواق لا يفسد للبيت قضيه فالمهم المال فقط
ولا يهم اى شيء اخر لكن هذا ليس حكم عام بالطبع هناك من تبحث عن المشاركه الوجدانيه والتطابق الفكرى والثقافى
فانا لا اتصورزوجين تطرب الزوجه مثلا لعماد عبد الحليم بينما الزوج اسير حنجره شعبان عبد الرحيم