عيون

اكيد حد هيقولى دلوقتى جبنه ايه بيضاء ولا رومى ههههههههههههه لأ ما كنتش هقول كده
لكن برضوا مش هسيبك فى حالك !ده ضرب من نبل الاخلاق هى النبل دلوقتى بيضربوا بيها الأخلاق ، على أيامنا كانوا بيحاولوا يصطادوا بها عصافير بلا جدوى أنا بس باحب أضحك معاكى يا لولا ، لكن طبعاً أنت تعليقاتك وتعبيراتك جميلة مثل جمال شخصيتك

والرائع فى كلام د/وسيمه ولولا هو التفهم وعدم الانسياق وراء التحيز بشكل سافر فمن الطبيعى ان تدافع المراه عن نوعها وتنتقد الرجل لكن بتعقل مثلما رد د/وسيمه
شكراً يا أستاذ محمد ، واسمح لى أضيف أن من غير الطبيعى أن يعتبر أى جنس من الجنسين أنه أفضل من الآخر ، لأن الله سبحانه وتعالى خلق الجنسين ليكمل كل منهما الآخر وليس ليتنافسا ويتناحرا ، والحقيقة أن كلا الجنسين يحتاج لبعضهما البعض ، والفرق بين الجنسين فرق فى المهام والأدوار التى يقوم بها كل منهما فى الحياة وليس فرقاً فى الأفضلية والقيمة ، وأتعجب من بعض الديانات التى تحمل حواء ذنب خروج آدم من الجنة رغم أن القرآن الكريم برأها من ذلك " فوسوس لهما الشيطان فأخرجهما " وفى آية أخرى " وعصى آدم ربه "، ولكن للأسف بعض الرجال يردد بلا وعى هذا الكلام ليثبت سبب عدوانيته ضد المرأة ، كما أن بعضهم يستخدم قول الرسول صلى الله عليه وسلم بمعنى خاطئ أو يفسر آية فى القرآن الكريم بمعنى على هواه فعلى سبيل المثال يقول مبرراً تسفيهه لعقل المرأة ورأيها (دول ناقصات عقل ودين ) أو يؤكد أن سبب الخداع فى الحياة هو المرأة فيقول ( إن كيدهن عظيم )
وطبعاً معروف تفسير معنى ناقصات عقل ودين ، فالمراة تنقطع عن الصلاة والصوم فى فترة من الفترات بسبب طبيعتها الفسيولوجية المختلفة عن الرجل وفى هذا رحمة وتخفيف من الله عز وجل عن المرأة وتقدير لضعف حالها وصحتها فى هذه الفترات ، أما نقص العقل فهو لأن طبيعة المرأة الفسيولوجية تجعلها فى هذه الفترات بسبب الهرمونات تفقد بعض التركيز وتنسى بعض الأمور ، ولذلك فى الشهادة تكون إمراتان حتى إذا نست إحداهما تذكر إحداهما الأخرى كما جاء بالقرآن الكريم ، كما تكون المرأة فى هذه الظروف تعانى من أعراض الإكتئاب ، وسبب وصف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم للنساء بأنهن ناقصات عقل ودين هو توصية الرجال للرفق بهن وإلتماس العذر لهن فى هذه الظروف التى لاحيلة لهن فيها وإنما هى أمر الله عز وجل وقدره له ، ومن حكمته صلى الله عليه وسلم ان تكون آخر خطبة له ( خطبة الوداع ) يوصى الرجال بالنساء ( أوصيكم بالنساء خيراً ) كما قال فى موضع آخر ( رفقاً بالقوارير ) وكانه صلى الله عليه وسلم يعلم أنه سياتى يوماً بعده ، يقسوا فيه الرجال على النساء فأراد ان يختم خطبه بالتوصية عليهن . أما عن ( كيدهن عظيم ) هذه المقولة الخاطئة ايضاً ، والصواب أن فى سورة يوسف وقصة إمراة العزيز ومحاولة فتنة نبى الله يوسف عليه السلام هى وصويحباتها من النساء " إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم " فالمقصود كيد هؤلاء النساء (إمرأة العزيز وصاحباتها ) فى حالة خاصة وليست عامة .

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه عسل والله يادكتورة سماسم هذرى براحتك طبعا من غير اى تكليف وانا حقيقه احيانا ف الحياه الواقعيه اتحدث مثل كتابتى هنا فاجد اصدقائى وعائلتى يضحكون من اسلوبى فأنا واخده على كده عادى ههههههههههه احيانا مش بييجى فى دماغى الكلمات السهله وبييجى فى دماغى الاصعب وانا لااستطيع ان احكى المواقف عكس اختى مثلا تحكى وتصف بسلاسه اما انا اذا حكيت موقف فاجد اللى امامى مش فاهم حاجه خااااااااااالص لأنى بكون عايزة اللى قدامى يفهم من غير مكمل الموقف هههههههههههههههههه والحمد لله اختى هى الوحيده من تفهمنى وتتفهم جيدا مشكلاتى الحواريه!!


اما عن النبل اضحكنى كلام حضرتك بجد ههههههههههههههههههه هى فعلا بيضربوا بيها كل الحاجه اليومين دول فجيلى يضرب بها الاخلاق ويضرب بها الامثال ويضرب بها عرض الحائط كمان هههههههههههه
واشكرك على كلامك الرقيق حبيبتى دكتورة وسيمه وحضرتك بالفعل صاحبه شخصيه مميزة وكلام حضرتك كله مفيد وانا اقراه جيدا
وتحليل حضرتك الذى يسبق ردى جميل جداااا وصحيح