من تحب أن تكون ؟

تنمية بشرية

الايجابي والانسان السلبي

من اجمل ماقرأت تستحق الاعجاب والنشر
...
-------------------------

الإنسان الإيجابي يفكر في الحل
والإنسان السلبي يفكر في المشكلة .
=-=
الإنسان الإيجابي لا تنضب أفكاره
و الإنسان السلبي لا تنضب أعذاره
=-=
الإنسان الإيجابي يساعد الآخرين
و الإنسان السلبي يتوقع المساعدة من الآخرين
=-=
الإنسان الإيجابي يرى أن هناك حلاً لكل مشكلة
و الإنسان السلبي يرى مشكلة في كل حل
=-=
الإنسان الإيجابي يرى الحل صعبًا لكنه ممكن
و الإنسان السلبي يرى الحل ممكنًا لكنه صعب
=-=
الإنسان الإيجابي لديه آمالٌ يحققها
و الإنسان السلبي لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها
=-=
الإنسان الإيجابي يرى في العمل أمل
و الإنسان السلبي يرى في العمل ألم
=-=
الإنسان الإيجابي ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن
و الإنسان السلبي ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل
=-=
الإنسان الإيجابي يناقش بقوةٍ وبلغةٍ لطيفة
و الإنسان السلبي يناقش بضعفٍ وبلُغةٍ فظة
=-=
الإنسان الإيجابي يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر
و الإنسان السلبي يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم
=-=
الإنسان الإيجابي مُتفائل في نظرته للحياة ومجرياتها
و الإنسان السلبي متشائم ونظرته للحياة سوداوية

وانا ايضا متفقه مع حضرتك يااستاذ محمد فيما يتعلق بالفراعنه وكنت اتمنى ان اعيش فى مصر ايام زمااااان الستينات والسبعينات
اما بالنسبه لكلام د/وسيمه بيتهيألى كل انسان كده فيه اجزاء ايجابيه واجزاء سلبيه لكن بيتهيألى مفيش انسان ايجابى خالص من كل النواحى والا كده هيكون اقترب من الكمال والكمال لله وحده وبرده مفيش انسان سلبى اوى من كل النواحى والا فلن يستطيع ان يعيش او ع الاقل ف هذه الايام الصعبه
وشكرا ع الموضوع الجميل فعلا

:!: :!: :!: :!:

بالنسبة لى فأنا أحب الفراعنة وأفخر أننى مصرية ولى حضارة فرعونية ، وكلما قرأت التاريخ زاد فخرى واحترامى لهذه الحضارة أكثر ، ولا أتخيل أن أعيش فى زمان كانت توأد فيه البنات وتسبى النساء ، ويباع الرجال والنساء فى سوق العبيد ( الرقيق ) ، وسط عصبية قبائلية تخالف كل شرع ودين بل كل فطرة سليمة ، وكلما قرأت التعذيب الذى تعرض له سيدنا بلال رضى الله عنه والسيدة حبيبة ، ليس لسبب سوى لأنهم كانوا عبيد وخالفوا دين أسيادهم ، وأيضاً ما تعرض له رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم من إيذاء ، أما الفراعنة السحرة فقد خروا سجداً عندما تأكدوا من نبوة موسى عليه السلام ، ولم يعبأوا بتهديد الفرعون لهم بالصلب وقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ، بل أصروا على إيمانهم راجين مغفرة الله لهم عما أكرههم الفرعون عليه من السحر ، وأيضاً الفراعنة أكرموا سيدنا يوسف عليه السلام وولوه على بيت المال بعدما تأكدوا من براءته مما ألحق به من تهمة إمرأة العزيز ، ومصر الفرعونية رحبت بالرسالات السماوية الثلاثة على التوالى أى عند ظهور كل منها على حده ، الحمد لله أن لى تاريخاً فرعونياً مشرفاً ، أما قسوة وظلم الفرعون فهذا حال الطغاة فى كل زمان ومكان . وعلى فكرة الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية ، ونحن جميعاً شعوب عربية مسلمة إخوة وأخوات يجمعنا سماحة الاسلام وخلقه العظيم وليس بيننا عصبية الجاهلية بعد أن جاء الاسلام ليطهر العالم كله منها .
ولقد عبر أوبريت أرض الرسالات الذى غنى فيه عماد الله يرحمه عن تكريم مصر للرسالات السماوية .